أبرز الأماكن الترفيهية في ليبيا
- شواطئ ليبيا: من أفضل الأماكن السياحية في ليبيا شواطئها حيث يفضل الكثير من السكان المحليين الخروج للمتنزهات على شواطئ ليبيا الساحرة، وتمتلك ليبيا رمال الساحل الذهبية الجميلة مع 2000 كيلومتر من ساحل البحر الأبيض المتوسط.
- لبدة: هي إحدى المدن الليبيّة التي تأسّست في العصر الفينيقي على يد البحارة الكنعانيين، وتميّزت بوفرة المياه، ووسائل المواصلات، والتربة الخصبة، ولقد صنّفت المدينة منذ عام 1982م في قائمة مواقع التراث العالميّ في ليبيا لدى اليونسكو، ومن أسماء المدينة قديماً لبكي، ولبشس، ولبتس، وبيزاشينا، ولبتس مانيا، ولبدة الكبرى.
صبراتة
صبراتة هي مدينة أثرية وتبعد عن طرابلس 70 كلم غربا ،تأسست المدينة على يد الفينيقيين حوالي 500 ق م ثم وقعت تحت سيطرة الرومان في القرن الأول قبل الميلاد، ومن أبرز ملاممحها الاثرية المسرح الروماني القديم الذي يزيد عمره عن 2000 عام. تم تسجيل الموقع في قائمة اليونسكو للتراث العالمي في عام 1982.
لبدة
لبدة الكبرى مدينة من مدن الشمال الأفريقي الكبرى السابقة، وتقع على الساحل المتوسطي عند مصب وادي لبده الذي يكون مرفأ طبيعيا على بعد 3 كيلومترات شرقي مدينة الخمس، التي تبعد 120 كم شرق مدينة طرابلس عاصمة ليبيا، المدينة كانت من أبرز مدن الشمال الإفريقي في عصر الإمبراطورية الرومانية. المدينة صنفتها اليونسكو ضمن قائمة مواقع التراث العالمي في ليبيا وذلك منذ العام 1982
غدامس
غدامس مدينة ليبية تقع قرب مثلث حدود ليبيا مع كل من تونس والجزائر وتبعد 543 كيلومتراً جنوب غرب العاصمة طرابلس، وهي واحة نخيل، سكانها 25 ألف نسمة، ويقال لها مدينة القوافل لمحطتها الرئيسية من الزمن البعيد، وتعد من أشهر المدن على خط التجارة بين شمال وجنوب الصحراء الكبرى ولها علاقة تاريخية مزدهرة في التجارة مع تمبكتو في مالي.
راس الهلال
رأس الهلال هي قرية في الجبل الأخضر في ليبيا، وهي تقع شرق مدينة درنة بحوالي 40 كم اتخذت منطقة رأس الهلال اسمها على الأرجح من شكل رأسها البحري الذي يشبه الهلال عندما تراه من أعلى الجبل.
تشتهر منطقة رأس الهلال بشيئين، أولهما شاطئها الأخضر حيث تلتقي الغابة مع البحر، والثاني هو شلالها الذي يقع على الجبل.
جبال أكاكوس
هي جبال صخرية تقع في جنوب غرب ليبيا وضمن الصحراء الكبرى، وأقرب مدينة إليها هي غات الأثرية، وتشتهر المنطقة بكهوفها القديمة، كما أنها غنية بمجموعة المنحوتات واللوحات المرسومة على الصخر أعلنت من قبل اليونسكو كموقع للتراث العالمي في العام 1985 بسبب أهمية هذه اللوحات والمنحوتات والتي يعود تاريخ بعضها إلى 21,000 عام. والتي تعكس ثقافة وطبيعة التغيرات في المنطقة.